الفصل الجديد لكزس

بعد 32 عاماً من الإبتكار، لكزس تتوّج تاريخها الحافل بكتابة فصلاً جديداً من مسيرتها برؤية إبداعية جديدة.

وفي إطار سعيها المستمر لتقديم تجارب مذهلة، لكزس تكشف عن رؤيتها الجديدة في صناعة السيارات بصورة مبتكرة تمثل إعادة تعريف لعلامتها التجارية الفاخرة، وقد عملت لكزس في هذه التجربة على الإستفادة القصوى من التكنولوجيا المتطورة لتقديم أداء متميز بخاصية الإحساس المباشر بالقيادة و إبراز شغف فريقها بهذا الإنتاج الإستثنائي.

تركز لكزس في الفصل الجديد من مسيرتها على أربعة محاور رئيسية في صناعة سياراتها، وهي: "التصميم الحديث"، "نمط القيادة من لكزس"، "التقنيات الكهربائية الحديثة" و"التكنولوجيا المتقدمة"، حيث تلعب هذه المحاور دوراً أساسياً في مسيرة تطور لكزس الفاخرة.

تقنية لكزس الكهربائية الجديدة

لطالما قادت "لكزس" عالم صناعة السيارات كرائدة في تقنيات سيارات "الهايبرد" التي حققت اعلى مستوى من التحكم، والتعامل مع المركبة بطريقة ديناميكية تجعل من القيادة متعة خيالية. و تعمل لكزس الآن على تطوير هذه المزايا بإضافة تقنيات كهربائية جديدة مبتكرة لتحسين متعة القيادة و تعزيز التفاعل بين السائق و المركبة وإحداث نقلة ثورية في صناعة السيارات المستقبلية الفاخرة، مستفيدة بذلك من الخبرات و الخصائص الأساسية الموجودة في مجموعة سياراتها الهجينة و تطويرها والعمل على خلق توقعات مستقبلية لا حدود لها لمواصفات مركباتها. إن خطط لكزس و نواياها المستقبلية واضحة و سهلة الفهم الى حدٍ ما، لكن التحدي يكمن في الإختلاف الذي جسدته "لكزس" في إعادة لغة التصميم في سياراتها و إضافة تقنيات كهربائية متطورة للغاية و المزيد من التكنولوجيا و الأنظمة الآلية المتقدمة و التي مكنتها من توفير تجربة قيادة ديناميكية لتعزيز شغف عملائها بالعلامة التجارية العريقة.

الرؤية

يتجسد جوهر رؤية لكزس الجديدة بفكرة تغيير المسارات، و إتباع كل الطرق التي تؤدي اليها تلك المسارات، ساعية إلى إستحضار متعة القيادة الحقيقية، حيث عملت على تطوير نظام تحكم متقدم، يخلق بيئة قيادة متطورة، و يحقق قفزة أساسية في أداء السيارة و التعامل معها والتحكم بها، وقد إستوحت لكزس ذلك من مفهوم "تازونا" الياباني. " تازونا " كلمة يابانية تصف مدى سيطرة الفارس على جواده بواسطة العنان و الذي هو أداة التحكم الرئيسية، ركزت لكزس على توفير التحكم المباشر بالمركبة من خلال خلق بيئة تفاعلية و متكاملة لتحفيز الحواس و الخيال بإتباع مبدأ الإمساك بعجلة القيادة بكلتا اليدين و إبقاء العينين على الطريق. كما أن إعتماد لكزس الطراز الكهربائي في سياراتها المستقبلية يعد سمة بارزة يؤكد إلتزامها بالتفكير البيئي من خلال رفع مستوى توفير الموارد و إعادة التدوير، ساعية بذلك لإيجاد طرقاً أكثر كفاءة للمساهمة في خلق بيئة أكثر صحة و أقل تلوثاً.

"ولأن لكزس ترى العالم من وجهة نظر فريدة، فإنها تسعى للقيام بشيء لم يتم القيام به من قبل"